غداً هو الرابع والعشرون من سبتمبر،قد لا يعني التاريخ أي شيء لأي احد لكنه لي يعني الكثير إنه اليوم الذي أختير لي للقدوم لهذه الدنيا،غدا أكمل عامي الثامن و العشرين عام مضى بسرعة لم يسبقها مثيل أو هكذا أحسست اجلس محاولة لملمة هذه السطور في خضم تأملاتي أو محاكماتي لنفسي ماذا أنجزت؟ماذا حققت؟بماذا أخطأت ؟ماذا غيرت بي و بالآخرين؟
بعد التمحيص و التفكير وطبعا الحمد لله على كل حال أستطيع أن أعطي نسب هذا العام (10 % +) و (90 % -) نعم هذا العام لم يكن بالجيد بالنسبة لي عام خسرت فيه الكثير و لم أكسب فيه إلا القليل.
على كل حال ما مضى فات و ما فات قد مات إن صح القول، كل عام و أنا بخير و عسى العام المقبل أن يكون مختلف عن هذا العام بكل المقاييس.
بعد التمحيص و التفكير وطبعا الحمد لله على كل حال أستطيع أن أعطي نسب هذا العام (10 % +) و (90 % -) نعم هذا العام لم يكن بالجيد بالنسبة لي عام خسرت فيه الكثير و لم أكسب فيه إلا القليل.
على كل حال ما مضى فات و ما فات قد مات إن صح القول، كل عام و أنا بخير و عسى العام المقبل أن يكون مختلف عن هذا العام بكل المقاييس.